
دكتور ياسر احمد ابراهيم . التدخل الاجنبي في السودان. ( 6/9 ) (الديمقراطية. الثالثة(1986–1989)
*الوضع:
*,,بعد الانتخابات. وتشكيل حكومه الصادق المهدي*رئيسا للوزراء واحمد الميرغني رئيسا لمجلس السياده.
*اقتصاد منهار.
*تزايد اشتعال حرب الجنوب . *خلافات حزبيه مستمره و عدم استقرار الحكومه بصوره غير مسبوقه. حكومه ائتلاف بين حزبي الامه والاتحادي ثم ثلاثي بدخول الجبهه الاسلاميه في الحكومه ثم الرجوع للائتلاف الثنائي بين حزبي الامه والاتحادي. *توتر العلاقات مع دول الجوار.
*التدخلات:*
*1. إثيوبيا وليبيا*
*دعمتا الحركة الشعبية لتحرير السودان بالسلاح والتدريب .
*2. أمريكا*
*ضغطت من أجل حل سياسي في الجنوب.
*دعمت حكومة الصادق المهدي دبلوماسياً.
*3. مصر والسعودية*
*دعمتا حكومة الصادق المهدي سياسياً.
*النتيجة:*
*ضعف الدولة أمام تعدد المتدخلين سياسيا وامنيا جعلها عاجزة عن اي انجار في كافه المجالات وسقوط عده مدن في الجنوب في يد التمرد، بالاضافه لمذكره ضباط الجيش للحكومه مما مهّد لانقلاب البشير.