
بالواضح
فتح الرحمن النحاس
آخر منتجات مايسمي بصمود أو تقزم أو قحت من أصناف الكذب، إتهامهم الجيش باستخدام ما أسموه الأسلحة الكيميائية*….*أطلقوا في الهواء تلك الفقاعة ولم يبينوا للناس أين ومتي كان ذلك الإستخدام..؟!! ومن هو خبير الأسلحة الكيمائية فيهم من كان في ميدان القتال ليثبت لنا ماقالوه..؟!!*
*بالطبع لن يجدوا لأنفسهم وللآخرين (إثباتاً) عبر شاهد عيان، مايؤكد أن هذا الإتهام لايخرج عن دائرة (الدعاية الرخيصة) التي جبلوا عليها ولا(يستحون) من تعاطيها في معركتهم (الخاسرة) ضد الجيش بالسلاح وساقط الأقوال..ولن يضروا الجيش في شئ وسيبقي أستهدافهم له (لهثاً) وراء أحلامهم (السراب) أو مثل من (يبسط يديه) للماء ليبلغ (فاه) وماهو ببالغه فلامكسب سينالوه غير أن يجدوا لأنفسهم متعة (الأنس الحرام) مع مصنوعات أكاذيبهم، التي تمثلها الآن هذه (الديباجة) الجديدة البائرة..!!*
*هذه الديباجة الجديدة لن تغني عنهم في مداراتهم (فشل) المليشيا في الحرب، وتحركاتهم المفضوحه لإنقاذها من (نهايتها) التي تطوقها من كل جانب، ولن تمكنهم من (صرف) انظار العالم عن (جرائمها) البشعة ضد (المدنيين الأبرياء) في الفاشر والمناطق الاخري التي دنسوها باقدامهم، فقد وصلت (الرسالة) لكل شعوب العالم وسادت بينهم القناعة بأن مليشيا التمرد وأذنابها العملاء (مجرمون إرهابيون) ويجب استئصال شأفتهم.. ولن تستطيع هذه الإتهامات (الساذجة) التي يطلقها أذنابها بين الحين والآخر ضد الجيش، أن (تغطي) علي جرائم التمرد ولن توفر له (شهادة براءة) ولو قتلوا أنفسهم (جهداً وبراعة) في صناعة الكذب، فالحقائق لاتموت و(طبول) المليشيا الأرزقية لن يجنوا إلا مايدخل جيوبهم من (عائدات) العمالة أو من (محفظة) المخدم الأجنبي..!!
*قد تكون لهؤلاء التعساء المزيد من مخترعات الكذب، فالهزائم (المرة) التي تتبعهم مثل (ظلالهم) منذ مطلع التغيير المشؤوم وحتي الآن، (فجرت) فيهم العبقرية في (التضليل والنفاق) وماهي في حقيقتها بعبقرية بل هي أفعال الشيطان أودعها في نفوسهم وأصبحت أدوات (للسخرية) ضدهم وسط قطاعات الشعب..فهاتوا ماعندكم من (أوشاب) الأفعال فلن تزيدكم إلا خبالاً وسقوطاً وعاراً..!!*
*سنكتب ونكتب…!!!*