لينا مالك عقار إبنة مدينة الروصيرص في الفترة السابقة كانت شغالة بصمت كبير في مبادرة داخل أروقة مستشفي الروصيرص بإعتبارو دين عليها للمدينة التي ولدت وترعرعت فيها وشخصياً إتفجأت قببل فترة بالمبادرة دي وهي شغالة في المستشفي
لينا وبتنا الأستاذة نايلة تنفافي قاموا بي عمل كبير داخل عنابر وأقسام المستشفي وكنت شاهد علي العديد من الأشياء زي :
– طلاء عدد 100سراير و(طرابيز) وحمالات درب لعدد 4 عنابر بواقع 11 جالون بوهيه
– عدد 4 كشافات
– عدد 4 لمبات كبيرة
عدد 10 بورت لمبات
عدد 3 جردل بوماستك
– نظافة العنابر ونظافة حوش المستشفي الكبير من الحشائش
– تحفيز عدد 22 من عمال وعاملات المستشفي
الآن في تجهيز لعدد 50 لحاف وملاية حتتوزع للعنابر الفيها تردد فقط
مستشفي الروصيرص من أكثر المرافق اللقت مبادرات شعبية ودعم من الشخصيات والمؤسسات لكن لازمها فشل إداري كبير مساءلة منه وزارة الصحة بشكل رئيسي
الآن وبعد زيارة نائب رئيس مجلس السيادة وتبرعو بي إسعاف للمستشفي وتبني تأهيلها وتبرع جسم المستثمرين لبناء سورها بدت وزارة الصحة في العمل عبر إجتماع يأسس لمعالجة الإشكالات وأولها بناء السور عبر عطاء ثم المعالجات الإدارية والأجهزة وكل مايلي عملية الإستشفاء والسيد نائب رئيس مجلس السيادة طلب خطة التأهيل وإترفعت ليهو عبر وزارة الصحة الإتحادية ومنتظرين منهم الدعم والرقابة والمحاسبة سوا
شخصياً مراقب عن كثب وما بنتواني في كشف الهنات والإخفاقات لكن قبل دا حتلقونا داعمين وسند للإصلاح قبل النقد لأنو دي أرواح أسرنا وأهلنا ومافيها مجاملة
علي الإخوة العاملين في مستشفي الروصيرص تقدير المجهودات دي والمحافظة عليها لأنكم مسائلين منها قانونياً وأخلاقياً
شكراً دكتورة لينا وشكراً أستاذة نايلة علي المجهود الكبير القمتو بيهو لي أهلكم وربنا يجزيكم خير وطمعانين في المزيد وأنا واثق يا دكتورة إنك بتمتلكي من النفاجات البتخليك تخدمي أهلك الما قاعدين يلقو جهاز أوكسجين ولا طبيب أحياناً عشان يداوي أمراضهم وآلامهم فشكراً وإمتناناً وتمنياً وإنتظاراً
#مستشفي الروصيرص
إيهاب سيسيو
