
عيال مادبو علي موجودين في دار رزيقات (الضعين) معقل اجدادهم
الامير/محمد إبراهيم مادبو موسي ✍️
تناقل بعض الصحفين و الصحف و المواقع الإلكترونية خبر مفاده
ان ٱل مادبو غادروا ديارهم دار رزيقات (الضعين) و كذالك احفاد الناظر ابراهيم موسي مادبو
رمز العدالة و الوطنية و أحفاده
اسرة المرحوم الشهيد إبراهيم وادي إبراهيم موسي مادبو.
فاليعلم الجميع…
1/ قدم جدنا مادبو علي رقبته من اجل هذا الوطن و من اجل وحدة السودان و السودانيبن.
2/قدمنا شهدائنا في معركة أم وريقات وانتصرنا علي المستعمر
3/ساهمنا في وضع اللبنة الاولي لبناء هذا السودان
4/شاركوا احفاد مادبو في كل القوات النظامية السودانية و في مركز القرار و في كل المؤسسات الحزبية السودانية.
5/ من يشاركون المرتزقة و عيال دقلوا لا يمثلون إلا انفسهم و ٱل مادبو يؤكدون انهم مع السودان و إرادة السودانيين
ولم ولن يفضوا الناظر و وكيل الناظر المتمرديين بلسان حالهم
وهم يمثلون افنسهم فقد
نؤكد للشعب السوداني إننا لن نغادر ديارنا شبرا و سنظل نقدم الشهداء واحداً تلوا الاخر حتي يصبح السودان
حرا ابيا و سنظل ندعم قواتنا المسلحة السودانية بكل قوة وأن أبنائنا اليوم داخل صفوف القوات النظامية السودانية من ٱل مادبو يتقدمون الصفوف و المعارك..
وكذالك اليوم في معتقل المرتزقة الدعم السريع في سجن
دقريس في ولاية جنوب دارفور لنا عدد من احفاد مادبو كان اول شهدائنا هو الأمير/الشهيد/ابراهيم وادي ابراهيم موسي مادبو.
من اجل السودان نتحمل الذل و التنكيل الذي لحق باسرنا و سوء التعامل.
سنظل في ما كان عليه اجدادنا الذين حكموا العقل وحكموا بالعدل وكانوا خير الناس و اخيرهم.
جيشا واحد و شعبا
سلاما من رب رحيم